هكذا تحدث الناسك، هذا الجزء الأول من الكتاب، الناسك في الغابة”، أردته ألا يتجاوز ما يَهرُبُ منه القارئ في قراءته كاملا، وتحليل مقالاته ما وُسع له. فما سيأتي بعده، لن تتركه الاستدراكات، جوابا مستطردا على أسئلة مطروحة، في ذيل النصوص، وستتقعَّرُ في القارئ فرصة الفهم السليم، ويصابُ حينئذ بضآلة التبني للمشروع، ككتابة مزهوة بحلم التغيير، وممشوقة بأدب السرد المتفلسف اضطرارا
وهي سيرة حية، للكتابة الشخصية الحالمة، بحمل لواء التغيير في لغة الأدب باللغة العربية الفصيحة واللغة الإنجليزية العالمية. ومنها هذا العمل باللسانين، نقصده كذلك أن يكون هو البداية لسبر تلك الأغوار، ودرء الرماد في العيون، مخافة العمى بلون باهت للسرد المنفعل. وهذه كتابة فاعلة، جادة في طَرْقِ أبواب البلاغة لصناعة أدب ماتع، ونص فلسفي نافع
Avis des clients
0
0 NOTES
5 Étoiles
0%
4 Étoiles
0%
3 Étoiles
0%
2 Étoiles
0%
1 Star
0%
Commentaires
Il n'y a pas encore de critiques.
Écrire un avis client
Soyez le premier à laisser un avis “هكذا تحدث الناسك” Annuler la réponse
Avis des clients
Commentaires
Il n'y a pas encore de critiques.
Écrire un avis client