ساحة الإنتظار، كانت خيالية بشكل متزن، وكانت طموحة بشكل مبهج، وكانت منطقية بشكل مخز لم تهين تفكيري، لم تنتقد أفكاري، لم تعترض على إياهم، بل كانت دوما تقول العكس والصحيح الذي أتجنبه، في شكل رأى شخصي لها ويحق لي الاعتراض، لذا فلم أعترض لأنها تقبلني كما أنا.. لذا علي أن أتقبلها كما هي
Avis des clients
Commentaires
Il n'y a pas encore de critiques.
Écrire un avis client